وهو أن تعمل على تقديم هدايا رمزية سواء للعملاء أو أي شخص تريد التأثير به، مما يشعرهم بأن عليهم شراء المنتج أو أخذ قرار إيجابي تجاه حديثك.
هو الطرف الآخر في العملية، وهو الذي يعتمد عليه إتمام الإقناع أو عدم إتمامها.
تطوير مهارات فن الاقناع يمكن أن يعزز قدرتك على التأثير في الآخرين بفعالية.
-التوكل على الله سبحانه وتعالى في كل خطوةٍ يخطوها الفرد في حياته، مع الدعاء المستمر، والتضرع إلى الله، وحسن الظن به سبحانه، وبالتوفيق الحاصل منه.
الشرعية: يميل الناس إلى الثقة بالأشخاص الذين يعتقدون أنهم مؤهلون أو موثوق بهم.
لا تستعجل النتائج، بل ازرع بذورًا لما تريد، وتابعها فقط باستمرار، واترك لها الوقت لأن تنضج، وحتمًا ستحصل على ما تريد في الوقت المناسب له.
العواطف: يمكن أن تكون العواطف أداة قوية للإقناع. يمكن استخدام المشاعر الإيجابية، مثل السعادة والفرح، لجعل الناس أكثر عرضة للقبول باقتراحك.
تعدُّ الأفكار المكوِّن الأساسي لعملية الإقناع، فأنت تقدِّم فكرتك للآخر لكي تبدأ رحلة المفاوضة والإقناع، وهنا لا بدَّ من أن تكون فكرتك بسيطة ليست معقَّدة، ومركَّزة بحيث تستهدف موضوع بعينه.
للرد على هذه الحجة، قد يقوم المسوقون بتأطير عرضهم حول فعالية البرنامج، حتى لو لم يكن لدى المستخدم الكثير من وقت الفراغ. يعني توقع ماذا يمكن أن يعترض عليه الشخص المقابل، ومحاولة الرد نور عليه قبل طرحه.
استخدم أسلوب رفع الطلب، حتى يُسمح لك بتقديم التنازلات، فتصل إلى ما تريده، مثلما يفعل معك البائع وهو رفع سعر القطعة التي تود شراؤها.
اختر التوقيت المناسب لإقناع من تريد، وذلك بمعنى أن تبتعد عن أوقات الغضب، وتستغل أوقات الفرح التي يزيد فيها فرص القبول والإقناع.
يمكن أن يؤدي طرح سؤال أو ترك قصة غير مكتملة إلى بناء الإثارة وتشجيع الأشخاص على قضاء المزيد من الوقت في التفاعل معك أو مع إعلانك أو نور منتجك.
الإلمام بالشخصية المراد إقناعها والتأثير فيها، فإذا عرفت شخصية الفرد الذي أمامك جيدًا ومعرفة ما يحب وما يكره، وما أسهل الطرق للوصول إليه، سيسهل عليك إقناعه.
اختبار شخصية.. اعرف نفسك.. اكتشف قدراتك”: رحلة في عالم الاختبارات